السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته،
من اجمل الهوايات التي عشقتها منذ الصغر، هي هواية السفر لما فيها من متع نفسية و روحية و جسمية و رياضية و ثقافية و تعارفية..
- "إنا خلقناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا..."صدق الله العظيم.
- و يقولون في السفر 7 فوائد. و أعتقد جازما أن فوائد السفر تفوق بكثير هذا الرقم.
- و من أعظم ما تحقق في الإسلام هجرة الرسول (ص) من مكة إلى المدينة، من الكفر و العناد إلى النور والإسلام.
- و كم من شعوب هاجرت من مواطنها بشكل جماعي إلى مواطن جديدة.
- و كم من طالب علم قطع آلاف الكلمترات من أجل العلم: "أطلبوا العلم و لو في الصين".
- وكم من مهاجر هاجر من الظلم في و طنه إلى آفاق الحرية في بلد أو بلدان أخرى.
- و كم من مهاجر هاجر من أجل آفاق أوسع للرزق و العيش.
- و كم من مصلح و مثقف هاجر من أجل بث ثقافته و فكره و آراءه في دول أخرى بل و في العالم تأكيدا لمقولة أن على الإنسان ان يكون "مواطنا عالميا".
فكيف إذن لا نبتلي بهذه البلوى الجميلة، آفة السفر و الإكتشاف، و ملاقاة الرجال و الجبال!كما نقول نحن هنا في المغرب "الرجال تتلاقى و الجبال ما تتلاقى" و "معرفة الرجال كنوز"... و الإحتكاك بالثقافات و المجتمعات من أجل انفتاح على الآخر و معرفة جيدة به، إن الذات الإنسانية لا يكتمل نضجها إلا بمعرفة موقفها و اختلافها و مقارنتها بالآخر المختلف في كل شيئ عن ذواتنا ..فنميز نقط التلاقي و الإختلاف مع الآخر..
أدعوكم إلى السفر، الرحلة، التجوال، الإكتشاف، في رحلة ممتعة من أجل البحث عن الذات.........
أترك لكم المتعة
من اجمل الهوايات التي عشقتها منذ الصغر، هي هواية السفر لما فيها من متع نفسية و روحية و جسمية و رياضية و ثقافية و تعارفية..
- "إنا خلقناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا..."صدق الله العظيم.
- و يقولون في السفر 7 فوائد. و أعتقد جازما أن فوائد السفر تفوق بكثير هذا الرقم.
- و من أعظم ما تحقق في الإسلام هجرة الرسول (ص) من مكة إلى المدينة، من الكفر و العناد إلى النور والإسلام.
- و كم من شعوب هاجرت من مواطنها بشكل جماعي إلى مواطن جديدة.
- و كم من طالب علم قطع آلاف الكلمترات من أجل العلم: "أطلبوا العلم و لو في الصين".
- وكم من مهاجر هاجر من الظلم في و طنه إلى آفاق الحرية في بلد أو بلدان أخرى.
- و كم من مهاجر هاجر من أجل آفاق أوسع للرزق و العيش.
- و كم من مصلح و مثقف هاجر من أجل بث ثقافته و فكره و آراءه في دول أخرى بل و في العالم تأكيدا لمقولة أن على الإنسان ان يكون "مواطنا عالميا".
فكيف إذن لا نبتلي بهذه البلوى الجميلة، آفة السفر و الإكتشاف، و ملاقاة الرجال و الجبال!كما نقول نحن هنا في المغرب "الرجال تتلاقى و الجبال ما تتلاقى" و "معرفة الرجال كنوز"... و الإحتكاك بالثقافات و المجتمعات من أجل انفتاح على الآخر و معرفة جيدة به، إن الذات الإنسانية لا يكتمل نضجها إلا بمعرفة موقفها و اختلافها و مقارنتها بالآخر المختلف في كل شيئ عن ذواتنا ..فنميز نقط التلاقي و الإختلاف مع الآخر..
أدعوكم إلى السفر، الرحلة، التجوال، الإكتشاف، في رحلة ممتعة من أجل البحث عن الذات.........
أترك لكم المتعة